كان هذا كل شيء في هذا المقال البسيط أتمنى أن أكون وُفقت لتقديم الإفادة بشكل كامل، وللإشارة فبعد قراءتك لهذا المقال وفهمك له جيداً فيمكنك الدخول لموقع كاف وتقديم خدمات لمساعدة الأشخاص في إعداد الأبحاث الخاصة بهم وفي نفس الوقت تربح المال، وأخيراً إذا كان لديك أي تساؤل أو استفسار فلا تتردد بطرحه في التعليقات وسأجيبك إن شاء الله، وإذا كنت تعرف أي مواقع أخرى مفيدة فاكتبها لنا في تعليق حتى يستفيد الجميع، كما لا تنسى مشاركة المقال حتى تعم الفائدة.

وذلك وفق معطيات تخصصه العلمي وتحصيله المعرفي، والحرص على جدة الموضوع، فلا يبحث في موضوع قد طرح سابقًا، ولتجنب الوقوع في مثل هذا الخطأ يتوجب على الدارس here أن يستعين بخبير أو بمشرف علمي ذي اطلاع واسع على الدراسات السابقة.[٢]

ينبغي على الباحث الالتزام بسلاسة التعبير، والدّقة في اختيار الألفاظ، والبعد عن الحشو والتكرار. كما يجب أن يراعي وضع علامات الترقيم، لسلامة الكتابة الإملائيّة، والقواعد اللغويّة، والاستخدام الصحيح للأزمنة.

بمجرّد أن تنهي كتابة المسوّدة الأولى، خذ استراحة لبعض الوقت...إيّاك أن تبدأ بتحرير أطروحتك على الفور!

تعتبر مقدمة البحث العلمي حجر الأساس لفهم القارئ لما سيتناوله البحث، ولكتابة مقدمة فعّالة من الممكن أن نتبع الخطوات الآتية مع الاختصار:

الغرض من اقتراح البحث (الوظيفة ، على سبيل المثال) من أجل إقناع مشرف البحث أو اللجنة أو الجامعة بأن بحثك مناسب (لمتطلبات برنامج الشهادة) ويمكن إدارته (بالنظر إلى قيود الوقت والموارد التي ستواجهها ).

وقد يكون موضوع البحث أو الدراسة جديد (لم يتم دراسته مُسبقاً) أو تم دراسته من أبعاد مختلفة أو تم دراسته بالفعل والدراسة تهدف للتطوير وإيجاد حلول جديدة أو تفسير أكثر عمقاً.

اسأل مشرفك الأكاديمي إن كان يتوجّب عليك إضافة قائمة المراجع هنا في مقترح البحث، واعرف منه طريقة التوثيق اللازم استخدامها.

مقدمة الخطة يبين فيها الباحث أهمية بحثه بالنسبة للبحوث والكتابات السابقة في ذات المجال، كما يوضح الدافع وراء

تُعد صياغة سؤال البحث العلمي خطوة هامة في توجيه البحث وتحديد مساره. يجب أن يكون سؤال البحث واضحًا، ومحددًا، وقابلاً للقياس بأساليب بحثية.

ولفتت إلى أن هذه الرسالة تعد لفتة لطيفة للغاية قد تساهم بشكل كبير في توظيفك.

يشير تقديم البيانات وتحليلها إلى أهمية الأسئلة والفرضيات المطروحة في المقدمة، مما يعزز الفهم العلمي للقارئ.

في هذا الإطار يتم جمع المادة العلمية وتشكيلها وصياغتها في شكل البحث العلمي تطبيقياً؛ فيحدد به: (مجتمع الدراسة: وهو المجتمع الكلي الذي نأخذ منه عينة الدراسة “جميع مفردات الظاهرة”) – (عينة الدراسة: وهي العينة التي يستخدمها الباحث في دراسته “جزء ممثل لمجتمع البحث الأصلي”.

من المدهش حقًا رؤية العديد من الطلاب الذين تمكّنوا من إنهاء المرحلتين السابقتين بنجاح، يفقدون الأمل وينهارون تمامًا حين يدركون أنّهم لا يملكون أدنى فكرة عن كيفية كتابة الأطروحة.